مرحبا بكم في الإمارات الإسلامي
في عام 2004 ، تم تأسيس المصرف لتقديم أعلى مستوى من الخدمات المصرفية مع أعلى معايير مبادئ الشريعة الإسلامية. نقدم لكم مجموعة واسعة من المنتجات المصممة للأفراد والشركات الصغيرة و الشركات الكبيرة ، الإمارات الإسلامي هو الخيار الصحيح للذين يبحثون عن التميز في إدارة مواردهم المالية.
في قلب تجربة الإمارات الإسلامي يأتي التفاني من أجل العميل. زبائننا هم شركاؤنا ، ونحن نعمل معاً لتقديم أفضل النتائج لهم وللمصرف. من خلال الاستفادة من أدوات التمويل الإسلامي مثل المرابحة والإجارة و التكافل ، نحن نعمل في الحد من عدم التيقن في المعاملات وتقديم الحلول المناسبة لعملائنا سواء كان الشخص يريد الادخار أو شركة كبيرة تبحث عن شريك على المدى الطويل.
نركز نحن في الإمارات الإسلامي على فهم الإحتياجات وإيصال الخدمات لعملائنا مع الحفاظ على إلتزامنا بأعلى معايير التمويل الإسلامي.
سوف ترون أيضا بأننا ظهرنا بحلتنا الجديدة. تعكس علامتنا التجارية الجديدة نهجنا المبتكر مع التزامنا بتقديم أفضل الحلول المالية في السوق.هو انعكاس بطريقة نظرتنا اليوم وتوجهنا نحو المستقبل. لدينا الحلول التي ستناسبكم بغض النظر عن احتياجاتكم المالية ونحن نتطلع إلى الترحيب بكم في الإمارات الإسلامي.
أن نكون المصرف الأكثر ابتكارًا توافقاً مع أحكام الشريعة الإسلامية لمتعاملينا وزملائنا وكافة أفراد المجتمع.
خلق الفرص للإزدهار
تعتبر الخدمات المصرفية الإسلامية شكل من أشكال الخدمات المصرفية الحديثة القائمة على المفاهيم القانونية الإسلامية (الشريعة) والتي طورت ووضعت في القرون الأولى من الإسلام، وتقوم هذه الخدمات على مبدأ "تقاسم المخاطر" كنهج رئيسي، وعلى إستثناء التمويل مقابل عائد ثابت محدد مسبقاً.
وخلافاً للنظام القائم على الفائدة المصرفية التجارية، حيث يكون كل الضغط على المُقترض الذي يجب أن يسدد القرض بالفائدة المتفق عليها، وبغض النظر عن نجاح أو فشل مشروعه، فإن الخدمات المصرفية الإسلامية تؤمن في مبدأ تقاسم الأرباح والمخاطر في الأعمال التجارية بدلاً من أن تصبح من الدائنين. في الخدمات المصرفية الإسلامية يصبح "المُودع" و"المصرف" و "المُقترض" شركاء في حصص من المخاطر والمكافآت في تمويل المشاريع التجارية.
الميزة الأكثر شهرة في العمل المصرفي الإسلامي هو تحريم الفائدة، والمعروفة باسم "الربا - Ribba". وتشجع هذه الميزة مفهوم "مخاطر أكبر وعائدات أعلى"، وتعني من ذلك أن الإستثمارات ذات المخاطر العالية تشكل حافزاً للاقتصاد وتعطي تشجيعاً أكبر لرجال الأعمال لبذل أقصى قدر من الجهود التي يبذلونها. إن الإسلام يشجع الإستثمارات في سبيل ان يستفيد المجتمع.
يجب على المساهمين والمودعين في نفس الوقت مشاركة جميع مخاطر ومكافآت تمويل المشاريع التجارية. وهذا بخلاف النظام القائم على الفائدة المصرفية التجارية، حيث يكون كل الضغط على المُقترض في تسديد قرضه مع فائدة متفق عليها، وبغض النظر عن نجاح أو فشل مشروعه.
تساعد الخدمات المصرفية الإسلامية على المساهمة في توزيع أكثر عدالة للدخل والثروة، وأيضاً في زيادة المشاركة العادلة في رأس المال المساهم الاقتصاد.
معلومات إضافية عن الصيرفة الإسلامية: